منتدى شباب المعلمين
اهلا وسهلا بكم في منتدى شباب المعلمين نحن سعيدين بنضمامك الينا اذا رغبت بلتسجيل يرجى تفعيل عضويتك من خلال ايميلك الخاص او انتظار تفعيله من قبل الاداره...مع تحياتنا مؤسسين المونتدى..حردان البغدادي.و....اسامه حقووق
منتدى شباب المعلمين
اهلا وسهلا بكم في منتدى شباب المعلمين نحن سعيدين بنضمامك الينا اذا رغبت بلتسجيل يرجى تفعيل عضويتك من خلال ايميلك الخاص او انتظار تفعيله من قبل الاداره...مع تحياتنا مؤسسين المونتدى..حردان البغدادي.و....اسامه حقووق
منتدى شباب المعلمين
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتدى شباب المعلمين
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم في منتدى شباب المعلمين ونحن سعيدون بأنظمامكم الينا فأهلا ومرحبا بكم مؤسسين المنتدى...........حردان البغدادي....و..... اسامه حقوق
من حردان البغدادي اهلا وسهلاِ بكم في ¯°»منتدى شباب المعلمين«°¯ نتمناٍَ لكم قضا اِء اجمل الاوقات معنا اِ¯°»اذا دعــتــك قـدرتــك الــى ضـلــم الــناس فــاتــذكــر قــدرة اللة عــلــيـــك ،، {ٌقول الرسول {ص ،،،،، فصاحة الكلام ،،، اختر كلامك قبل ان تتحدث واعطي الاختيار وقتا كافيا لتنضج الكلام فالكلمات كالثمار تحتاج لوقت كافي حتى تنضج سلام عليكم،،،،، تنبيه الى الاعضاء و المشرفين يرجى عدم كتابه روابط دردشات او منتديات في مشاركاتكم ما عدى روابط الصور والاغاني وألا سوف يتم حذفها وشكرا للجميع ،، حردان البغدادي
كلما يمرالوقت يزداد حبي ألك،، لـو اعــرف ان ايــام عـمـــري تــهــدى لـهـديـتـــك اجـمــل ايــام عـمـــري،، {عزيزي الزائر } يتوجب عليك التسجيل سجل وفعل عضويتك عن طريق رسالة تصلك ع الايميل واذا تجدها صعبة عليك التفعيل عن طريق الايميل انتضر تفعيل حسابك من قبل الادارة وشكراا للتعاون معنا} { حردان البغدادي} آهــدي الـورد لاهـل الـورد وصـبـاح الـشـوق لاهـل الـذوق أاهــــداء،، من حردان البغدادي
تم افتتاح جات للمنتدى الغرض منه التسليه والترفيه.................نورونا بحضوركم
مواضيع مماثلة

     

     حكومات فقدت صوابها

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    الكاسر
    مؤسس المنتدى
    مؤسس المنتدى
    الكاسر


    الجنس : ذكر عدد المساهمات : 431
    تاريخ التسجيل : 15/12/2010
    العمر : 32

    حكومات فقدت صوابها  Empty
    مُساهمةموضوع: حكومات فقدت صوابها    حكومات فقدت صوابها  Emptyالخميس فبراير 24, 2011 3:22 pm

    حكومات فقدت صوابها  Bsm


    حكومات فقدت صوابها




    مقالة نشرتها وكالة أنباء المستقبل العراقية للصحافة والنشر, (ومع)



    كاظم فنجان الحمامي

    اغرب ما حملته لنا الأنباء عن تداعيات تسونامي الثورات, ومتوالية الانتفاضات التي تمردت فيها الشعوب العربية على المنظومات الشمولية الجائرة, فعصفت بالنظام التونسي, واقتلعت النظام المصري, وأقضت مضاجع الأنظمة الملتصقة بالعروش والكراسي, أغرب ما حملته لنا هي تلك الاتهامات الغريبة التي استهدفت المتظاهرين والمعتصمين والمعترضين والمحتجين, وكانت في مجملها اتهامات زئبقية باطلة, ليست لها ملامح ثابتة, تتلون كما الحرباوات بتغير ألوان وإحداثيات خطوط الطول والعرض, ومما يزيد من شدة الغرابة إنها وجدت من يؤيدها ويدعمها ويروجها, فانجرف وراءها المؤمنون بأكاذيب السلطات الظالمة, وانساقوا مع اتهاماتها الملفقة, إذ تحركت عندهم النوازع الطائفية, والدوافع القومية, والروابط القبلية, وتوحدت كلها في الذود عن الزعيم الأوحد القائد المفدى الهمام الملهم المجاهد المؤمن الشجاع الضرورة, والانتقام من المتظاهرين وتشويه صورتهم, ومن ثم الانقضاض عليهم بشتى الوسائل الوضيعة, والأساليب الوقحة, حتى لو اضطرت السلطات الجائرة إلى استنفار قطعان الخيول والاستعانة بالبغال والبلطجية وشذاذ الآفاق.
    [
    وكان من الطبيعي أن تلجأ السلطات إلى التسلح بالوثائق والملفات والصور والأفلام والشهود والروايات والأدلة المزيفة والمفبركة لدعم موقفها الهزيل, وتعزيز أكاذيبها وأباطيلها وخططها.
    كانت البداية في ملاعب زين الهاربين بن علي, عندما اتهمت السلطة (أطرافا خارجية), و(عصابات ملثمة) بإثارة الفوضى والشغب, والإضرار بالأملاك العامة والخاصة, وادعت إن تلك الأحداث وراءها أياد خفية لم تتورع عن تحريض الناس على الشغب, وتشجيعهم على نشر شعارات اليأس الكاذبة وافتعال الأخبار الزائفة, وظهر علينا من يدعم ادعاءات السلطة التونسية.
    ثم انتقلت موجة الأباطيل والأعذار إلى ميدان التحرير في قلب القاهرة, عندما اتهمت حكومة مبارك أطرافا بتقديم الدعم الغذائي للمتظاهرين المناهضين للحكومة, وردد أنصار مبارك هتافات, من مثل: (برادعي قول الحق, أكلتهم ولا لأ), مشيرين الى أن البرادعي يقدم للمعتصمين وجبات (كنتاكي, وبيتزا, وسندويتشات ماكدونالز).
    ثم تفجرت التظاهرات في صنعاء وعدن وتعز, فهرعت السلطة للبحث عن سلسلة من الأعذار والتبريرات, وصبت جام غضبها على الجنوبيين, واتهمتهم بالوقوف خلف موجة الاعتصامات, وادعت في تصريحات أخرى: (أن تلك التظاهرات ورائها أجندة خارجية, وأن الحوثيين هم الذراع الداخلي التخريبي لتلك الأجندة الخارجية السوداء).
    وما أن اندلعت المظاهرات في المدن الليبية حتى تفتقت قريحة حكومة الدكتاتورية العظمى بحزمة جاهزة من الاتهامات الموجهة ضد المتظاهرين, الذين يقول عنهم سيف الإسلام القذافي: ((أنهم عبارة عن مجاميع من البلطجية والعمال المصريين والتونسيين (التوانسة), ومعهم فئة قليلة من الليبيين الذين يتعاطون المخدرات وأقراص الهلوسة)), فارتكب النظام الليبي أسخف الحماقات, فاستعان بالمرتزقة (الأفارقة) لكبح الثورة الليبية العارمة, واستدعى اللجان (الثورية) بقيادة ابنه المشاكس خميس بن معمر القذافي, ولم يتردد القذافي الأب في ارتكاب المجازر وشلالات الدم, التي خلفها القصف الجوي العشوائي المباشر ضد التجمعات البشرية الهائجة, وبلغ به التهور مبلغا عظيما عندما وصف أبناء الشعب الليبي بالجرذان والفئران والقطط السائبة.
    [
    تخندق الناس على امتداد الوطن العربي, كعادتهم عند وقوع المواجهات الحاسمة بين الحق والباطل, فتراوحت مواقفهم بين مناصر للنظام الحاكم, أو مؤيد للشعب المحكوم, وما هي إلا أيام معدودات من الكفاح السلمي حتى ظهر الحق وزهق الباطل, وسقطت الحكومات الظالمة بالضربة القاضية, ووقفت الأغلبية الساحقة من الشرفاء مع الشعوب المقهورة في تونس ومصر واليمن وليبيا, وتكسرت الذرائع والحجج المزيفة على صخور الصمود والتحدي, ولم تصمد طويلا أمام تحديات الفئات المحرومة, وتضحيات الأصوات المكبوتة.
    اما بخصوص القضية البحرينية, فالوضع مختلف تماما, طالما أن (الشيعة) هم الطرف المناوئ للسلطة, وعادت بنا عقارب المواقف المنحازة إلى القرون السحيقة, ووقف الإعلام كله مع الحكومة, ضد الشعب المقهور, وان كانت الحكومة البحرينية أكثر وعيا ونضجا وتفهما من سواها, ثم تفجرت الأوضاع في طهران, وخرج الناس بالآلاف, فتشقلبت المواقف رأسا على عقب, ووقف الإعلام العربي كله مع الشعب الإيراني (الشيعي) في مواجهة الحكومة (الشيعية), وتذبذبت الآراء المنبعثة من براكين الطائفية المقيتة, فاختل توازن الإعلام العربي مرة أخرى وفقد صوابه.
    [لقد أرهقتنا التصنيفات الطائفية, التي طمست هويتنا العربية والإسلامية, ففقدنا القدرة على التمييز في خضم المواقف المتشنجة, وبدلا من أن نقوم بتعطيل المشاعر القائمة على الكراهية الموروثة, كانت شبكات التواصل الالكتروني تلوك بها صباح مساء, وبدلا من أن تبحث لنا الفضائيات عن سبل التوافق والوئام وغيرها من المقومات ,التي تعيننا في الدفاع عن امتنا الواحدة, نجدها تتمادى في بعثرتنا وتفريقنا وتمزيقنا.
    والله لولا عدالة الإسلام ومنهج القرآن المجيد, والسنة النبوية المطهرة لظل الناس أذلاء كحالنا اليوم حتى تقوم الساعة, ولن نرجع كما كنا إلا إذا وصلنا إلى كلمة سواء, ورمينا خلافاتنا القديمة العقيمة خلف ظهورنا.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    حكومات فقدت صوابها
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » احبك ؟لماذا فقدت هذه الكلمه مصداقياتها

    صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    منتدى شباب المعلمين :: المنتديات العامه :: منتدى الحوارات العامة-
    انتقل الى: